اهم

مزارع التبغ في أربيل ساحة معركة.. لكن المحترفين يجمعون أوراقه بحرص

2024-09-11

 

ما يزال الكثير من مزارعي قرى بالاكايتي يحافظون على زراعة التبغ، ويعملون على تسويقه محلياً، حيث يفضل بعض السكان شراء الأنواع المحلية أكثر غيرها.

لا نعرف حجم الإنتاج السنوي للبساتين، لأن الوضع في القرى الثلاث، التي تنتج التبغ، غير مستقر بسبب تواجد حزب العمال الكوردستاني والقصف المستمر للطيران التركي، ولا نستطيع زيارتهم حتى.

كانت قرية جوارتا في بلكايتي تشتهر بزراعة التبغ ذي النوعية الأجود من بين باقي المناطق، لكنها انقطعت عن زراعته منذ فترة طويلة.

لا يستطيع فلاح عادي أن يزرع التبغ، فهو يحتاج إلى مزارعين ماهرين للغاية، ويعرفون طبيعة ومتطلبات هذه الزراعة، ولذا فإن من تبقى هو من الصنف المحترف والخبير جداً.

أنشرها
  • theme deafult color